دَخل العالم "العصر النووي " ، ولِسنوات حَافظ تَنافس القُوى الكبرى ومنعهآ التَدمير المُتبآدل لِبعضها عَلى سلآم نووي مضطرب ..
لَكن لَم يعد بالإمكان إلغآء قوة الذَرة ..وَعلى مرّ السنوآت انضمت بِلآدُ عَديدة إلى النادي النووي .. وَطآلما أن دولاً
تَمتلك النووي وَدولاً لا تمتلكهآ ـ. فَمن المتوقع أن تَستمر مُطاردة الأسلحة النووية ..
" العَصر النووي بدأه الإنسان وَحده وَلكن عَليه أيضاً إنهاؤه ! " ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق